السراب والغباء

 

السراب والغباء

=========



السراب

=====

هو نوع من الوهم البصري. ومن أنواع السراب أن بعض الأشياء البعيدة قد تبدو أقرب مما هي في الحقيقة. وقد يبدو أن هناك أشياء آخرى تطفو في الجو، مثل جبل أو سفينة. وانكسار الضوء وهى تمر خلال الهواء الذي تتفاوت درجة حرارة طبقاته، هو السبب في حدوث السراب. أما الانكسار فمعناه الانحناء في مسار الضوء.

الغباء

====

هو ضعف في الذكاء، والفهم، والتعلم، والشعور أو الإحساس، وربما يكون السبب فطري أو مكتسب

مع مرور الزمن تحول مصطلح مرض الغباء إلى أسلوب تنقيصٍ، ووصف جزء من تصرفات أخطاء بعض الناس، وفي الغالب يكون رد فعل الشخص غير حميدة لأنه ليس بمريض، وفيما يلي بعض من هذه الصفات :

الأفراد الأذكياء قد يصبحون أغبياء عندما يحاولون الخروج عن مسار الأفكار والمعتقدات الثابتة في هذه الحالة يسقط الإنسان داخل انحراف التأكد ويبدأ في اختيار البيانات. ويصبح منفصل عن العالم الخارجي مثل الأصم والأعمى. وفي نفس الوقت تجميع المعلومات والأدلة لتأكيد المعتقدات أفضل من استخدام العقل أو الوقوف ضد الذكاء أو قلة المعلومات.

وكذلك يقال إنه لابد ان يمر كل إنسان بهذه اللحظات، وفي بعض الأحيان شعر بها، وفي أحيان أخرى لا.

نبدأ ونتمنى توفيق الله يصاحبنا

الكثير الغاضب من كل شيء بكل أسف لديه

شيء من السراب والغباء

حتى لا يظن البعض أنى أسب البعض وده مستحيل

فلنناقش السراب الذي يعيشه الكثيرون والأمل المستحيل الذي ينشدونه

السراب والغباء غير مقتصر على التفكير السياسي

بل الكارثة انسحب على الإيمان بالله

و شرحت هذا من قبل وهو المتمثل فى التدين المغشوش والتدين المنقوص والاسلام المصرى فى عدة مقالات

السراب والغباء

تكلمت عن الصفوة والنخبة

تكلمت عن الأسياد العبيد

سواء محليا أو إقليميا أو دوليا

ولكن يأتي من يصر أن هناك مؤامرة لولبية على الإسلام

الرد لابد أن يكون

السراب والغباء

عند تناول الشأن المصري على المستوى السياسى او الاجتماعى او الاقتصادى

تجد من يتناول من خلال المنظور

الاخلاقى

المدينة الفاضلة الوهمية

الدينى

هنا نرد عليه بهدوء انك تعيش السراب وبكل اسف بغباء خفى

السراب والغباء

ان يتصور كل من على الساحة الفنية الغنائية ان هذا يمت بصلة للفن

لكن ينتمى الى سياسة التجهيل والتهطيل للكل

السراب والغباء

عمرو خالد جندى فى جيش عرمرم من كل الفئات والتخصصات

اشتغل وانتم اشتغلتم أنفسكم

التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

مولانا تصميم ahmad fathi © 2014

يتم التشغيل بواسطة Blogger.