الاصطفاف والفرقة

الاصطفاف والفرقة 
==========

كانت ثورة يناير عبقريتها الحقيقية انها ثورة شعب وليس ثورة فئة او جماعة او اصحاب فكر ما 
وكان الميدان يموج بكل المصريين دون اى تمييز او تصنيف تحت اى مسمى وكانت المنصات كلها بها كل التيارات 
ظهرت الاخوان القوى المنظمة الوحيدة الحقيقية  فى الميدان و لاينكر فضلها الا جاحد 
وحدث ما حدث من احداث جسيمة من نوفمبر 2011 حتى الان ولن نسرد اسباب الاحداث التى يعلمها القاصى والدانى  
حديثنا الان عن كيف يمكن الاصطفاف من جديد وتحت اى لواء نسير فالان الكل اصبح الوعى عنده الى حد ما جيد 
الاخوان ومريدهم يريدوا اللواء مرة اخرى والكل ينضوى تحته 
الاخرون ( باقى التيارات - والشعب الغير مسيس ) يريدوا الاخوان كافراد وليس قادة 
وهنا تكمن افة التفريق التى تمزق الجميع 
و يرى البعض ان المعارك الوهمية ببن الفريقان لا يستفيد منها الا اصحاب الثورة المضادة لان مكونات الاصطفاف  اكثر من عوائق الفرقة 
لابد من الاخرين  ( باقى التيارات - والشعب الغير مسيس ) الاعتراف بقوة تنظيم الاخوان 
ولابد من الاخوان الاعتراف انهم بدون الشعب ريشة فى مهب الريح 
لذا لابد من الاصطفاف على ارضية ان الكل مصرى فقط دون تخوين او تعالى 
مع تكوين جمعية تأسيسية على ان الا يزيد الاخوان ومريدهم عن الثلث ويكون رئيس الجمعية من غير الاخوان او مريدهم 
الكيفية التى يمكن للجمعية العمل بها كالتى بدات بها الجمعية الوطنية للتغير 


المصطلحات 
  1. اصْطِفافٌ :
    [ ص ف ف ]. ( مصدر اِصْطَفَّ ). :- اِصْطِفافُ الجُنودِ :- : وُقوفُهُمْ في صَفٍّ .
  2. إِصطَفّ:
    إصطف - اصطفافا
    1 - إصطف الجنود : وقفوا وانتظموا صفوفا
  3. اصطفَّ:
    اصطفَّ يصطفّ ، اصْطَفِفْ / اصْطَفَّ ، اصْطِفافًا ، فهو مُصطفّ :-
    • اصطفَّ النَّاسُ انتظموا في صفوف :- اصطفّ التَّلاميذُ في طابور الصّباح ، - اصطفّ الجنودُ ، - اصطفّوا عند شبّاك التَّذاكر ، - اصطفَّ حرسُ الشَّرف لاستقبال الضَّيف .
    • اصطفَّتِ الأشجارُ : اهتزّت بالرِّيح 
    1. فُرقة: ( اسم )
      الجمع : فُرُقات و فُرْقات 
      الفُرْقَةُ : : فِراق ؛ ابتعاد ، انفصال ، عكسها اتصال فُرْقة الأصدقاء ،
    المصادر 
  4. http://www.almaany.com/ar/dict/ar-ar/%D9%81%D8%B1%D9%82%D8%A9/
  5. http://www.almaany.com/ar/dict/ar-ar/%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%81/
التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

مولانا تصميم ahmad fathi © 2014

يتم التشغيل بواسطة Blogger.