اهل مكة ادرى بشعابها
عن تسبيب اردوغان للحرقان
=============
تابعت الميديا الاونة الاخيرة وتعليقاتها على الاستفتاء الذى تم بتركيا على تعديلات الدستور واخترت نموذج للتعليق وهو مقال بجريدة الاهرام يوم الاربعاء الماضى تحت عنوان نهاية النموذج التركى للدكتور جمال عبد الجواد والتى عندما تنتهى منها تقر بضحالة فكر الدكتور المزعوم حيث ان العنوان للمقال اعتراف ضمنى لوجود النموذج اصلا
تجده رافض وجود نموذج تركى ويتهكم عليه ومن ضمن اسانيده لرفض فكرة وجود نموذج اصلا ان العلاقات التركية والدول الاوربية وصلت الى مستوى متدهور غير عادية ولكن الهدف الخفى للمقال هو ازدراء الاسلاميين لانهم لا يمكن ان ينجحوا الا من خلال المؤامرات والدسائس ويعظم العلمانية فى الجملة
نظرة على العلاقات التركية الالمانية
=================
وقالت ميركل في بيان مقتضب مشترك مع وزير الخارجية سيغمار غابرييل ان "الحكومة (الالمانية) تنتظر من الحكومة التركية بعد حملة انتخابية شاقة، السعي الآن الى حوار قائم على الاحترام مع كل القوى السياسية وفي المجتمع".
http://elaph.com/Web/News/2017/4/1143732.html#sthash.hLpOsXea.dpuf
نظرة على الاقتصاد التركى مقتضبة جدا
====================
خلال عقد التسعينيات الماضي، كان لعدم اليقين السياسي في تركيا آثار سلبية تركت الاقتصاد تحت وطأة الدَّين المحلي والأجنبي بسبب ارتفاع التضخم، وعجز الموازنة الكبير، وارتفاع عجز الحساب الجاري. أخفقت الحكومات الائتلافية في معالجة هذه المشكلات. بعد صعوده إلى السلطة في 2002، وضع حزب العدالة والتنمية منظورًا جديدًا للاقتصاد والسياسة والسياسة الخارجية، يشار إليه إجمالًا بـ«تركيا الجديدة». أكدت الحكومة الانضباط المالي، والتحول الهيكلي، والخصخصة. خلال هذه الفترة، تعافت تركيا سريعًا من الآثار السلبية لأزمة 2001 المالية، وحققت معدل نموٍّ مطردًا. كما نجت البلاد من أزمة 2008 المالية العالمية بأقل ضرر
----------------------------
ساعد تأسيس الانضباط المالي في تركيا عقب انتخابات 2002 البرلمانية في خفض عجز موازنة البلاد، وبالتالي تحسين التوازنات المالية العامة. اعتمدت حكومة حزب العدالة والتنمية برنامج تقشف في 2003 لخفض التضخم وعجز الموازنة. مثلت الصدقية والشفافية وقابليتها للتوقع خصائص ثابتة للموازنات السنوية لحكومة العدالة والتنمية بين 2002 و2012. ركزت السياسة الاقتصادية للحكومة على الخصخصة الشاملة للمشروعات المملوكة للدولة، وبذلت جهودًا لخفض الإنفاق العام. بين 2004 و2007، واصلت الحكومة تنفيذ برنامج اقتصادي ركز على تدابير تقليص [تبعات] المالية العامة. في مجال السياسة المالية، عملت الحكومة على تبسيط التشريعات الضريبية، وألغت عفوًا ضريبيًّا من بدايات العقد الماضي، ووضعت بدلًا منه برنامج ‘السلام الضريبي’ الذي رفع عدد دافعي الضرائب لتوسيع قاعدتها الضريبية. ساعدت عائدات الضرائب الإضافية الناجمة عن هذه الخطوات في تمويل تنفيذ الحكومة لبرنامج اقتصادي جديد. تعكس الخطة متوسطة الأجل أيضًا التزام الحكومة بالانضباط المالي إزاء الماليات العامة. قدرت الخطة انخفاضًا في نسبة الإنفاق الحكومي إلى الناتج المحلي الإجمالي يبلغ 1.8 بالمئة في 2015
---------------------------------
بعد ترامب بوتين يهنئ أردوغان بالفوز في الاستفتاء
بعد تهنئة ترامب وفي ظل انتقاد الاتحاد الأوربي لتركيا على خلفية الاستفتاء على التعديلات الدستورية، هنأ الرئيس الروسي نظيره التركي على ما وصفه "إجراء الاستفتاء بنجاح".
------------------------
عن نفسى ارى اردوغان سياسى بارع لانقاش فى ذلك وناجح جدا سواء سياسيا او اقتصاديا ويملك ادواته للوصول الى ما يصبو اليه وكون انه يوصف انه لسلامى لا يضيره اطلاقا بل العكس يشرفه
ويكفيه شرفا ان الشعب التركى الذى يقف خلفه هو من افشل الانقلاب الفاشل لانه نقل الشعب التركى اقتصاديا الى مصاف الدول الكبرى
لذا
اهل مكة ادرى بشعابها