تمزيق الستائر البالية
التخفي على مواقع التواصل
===========
الستارة(الجمع: سِتارات، سَتائِر) هي قطعة من القماش تسدل على نوافذ البيوت وأبوابه حجبًا للنظر أو اتقاءً للشمس و الأهم من ذلك لحماية خصوصية المكان من الناس في الخارج
لكن الستائر هنا اقصد به الحجب او الاختباء وراء اسماء وهمية فى مواقع التواصل الاجتماعى لممارسة العبث والقبح
التحليل الان بناء اسماء اصحاب الصفحات لنجد انفسنا امام قمة العبث
يتصور بعضا من الناس الفيس ستارة يخفى قبحه النفسى ورائها فيبدا فى ايهام البعض انه او انها من جيل الصحابة الاطهار وهم براء منه
السبب فى تلك التسميات ان البعض يخدع فى الشخص بسبب التسمية خاصة الاسلامية منها ولكن لا يخدع الا من على شاكلته وانا اطلقت لفظ علب اللليل على بعض المجموعات
السبب فى تلك الكارثة بدون مواربة هو الجنس وما اعلمه من حكايات يندى لها الجبين وماهو معلوم عندى يقينى وليس ظنون وذلك كله لان التدين الشكلى والمغشوش تغلل داخل النفوس اصبح حتى الحياء مع النفس معدوم
ما كتب انفا على الادعياء ولكن هناك افاضل يفخر معرفتنا بهم فنحن لا نطلق الكلام على عوانه
أوضح الدكتور فهد المنصور "استشاري الطب النفسي" أن الأسباب وراء استخدام تلك الأسماء كثيرة، والأثر السلبي والإيجابي وراء ذلك يتمثل في الآتي:
إن الأسماء المستعارة أسماء غير رسمية، ومن السهل تداولها وحفظها، وقد تجري معانيها في عروقنا، ويتخذها بعض الأشخاص عوضاً عن أسمائهم الحقيقية التي لم يختاروها بأنفسهم.
ثقافة الأسماء المستعارة ليست مرتبطة بعالم الإنترنت فقط، فالعديد من الكتاب والشعراء والخبراء ينشرون إنتاجاتهم بأسماء مستعارة، وهي من باب الحرية الشخصية من وجهة نظرهم.-الكثير من الأشخاص يختارون التخفي خلف الستار بالاسم المستعار ربما خجلاً وربما خطوة للانخراط بحرية دون تعريض الأهل والأبناء للخطر والعار وربما لانعدام الثقة أو نقصها.-بعض الأشخاص يخشون تعرض تلك المواقع للاختراقات واكتشاف خصوصية ذويها واحتمالية التعرض للابتزاز أو الانتقام للتشكيك في مصداقيتها
يراها آخرون هروباً من الواقع الافتراضي للبحث عن مفقود أو ما يصعب الحصول عليه في الواقع.
أشارت كثيرٌ من الدِّراساتِ والبحوث إلى أنَّ معظم الأمراضِ النفسيَّة لدى البالغين هي امتدادٌ للاضطراباتِ النفسيَّة التي بدأَتْ في طفولتِهم، ولكنَّها أُهمِلَت، ولم تُعالَج في حينها"
https://www.sayidaty