اراء واحد مصدوم

اراء واحد مصدوم
=========

نقطة نظام هامة
=======
ايام عهود الانغلاق كان المواطن لا يهمه ان يعرف اى شئ خارج نطاق دولته لاسباب كثيرة
منها انغلاق المجال العام
توجيه الراى العام عن طريق الميديا
الان لالالالالالا
لان كل حدث مهما كان بسيط او معقد له تاثير عليك وعلى الدولة ككل سواء مباشر او غير مباشر
لذا فالمعرفة هى كنز الكنوز
-----------------------------------
اى حد شايف اننى من
الخنازير
الخرفان
العفريت الازرق
يطلع من عندى
لان القادم لكم اسفل من السفالة
انا تعبت بجد من النطاعة من هؤلاء
لما انت يا اخويا من الصحابة كده ولسان اهلك زالف ابعد من هنا وبلاش تقرفنى
--------------------------------
ايه رأى الناس اللى شايفة
أننا شعب عبيد
أننا شعب ابن ستين كلب
أننا شعب كم المغيبين.
إننا شعب لآ يستحق الحياة
وباقى النعوت والاوصاف
ايه رأيكم حاولوا تبيدوا الشعب ده عن طريق السم او القتل الصريح
أو النفى أو أى مصيبة يحدفونا فيها
علشان انتم بقا ترتاحوا وتجيبوا شعب على مزاجكم تحكموا فيه وتتحكموا فيه
وفى الاخر يقولك فلان فاشى وسفاح
اومال أتت ايه ياحيلتها انت وهى
ااقولك انا انت ايه وهى كمان ايه
انتم عالة علينا
انتم عفن الأرض الذى طفح فى وجهنا
انتم أصحاب النفوس المريضة
انتم أصحاب الخلل العقلى والنفسى
انتم قاذروات ونقايات البشر
عالم وسخة بصحيح
---------------------------
نقطة نظام هامة جدا للقادم
عارضت وايدت سابقا على اسس سياسية بحتة دون النظر الى المشاعر والعواطف الجياشة
وعارضت وايدت فى لحظات ما بناءا على اسس انسانية بحتة دون النظر للفكر المعتنق من قبل من ايدت او عارضت
التفرقة هامة جدا حتى نعرف اين نقف
-------------------------------
تأثير الفراشة
======
إن مصطلح أثر الفراشة في النظريات الفيزيائية والفلسفية وغيرها من فروع المعرفة، هو استعارة لفظية، أو مصطلح مجازي، يستخدم للتعبير عن مفهوم الاعتماد الحساس والمهم للحدث على الظروف الأولى المحيطة له في نظرية الشواش وتطبيقاتها في العلوم المختلفة. وهذا المصطلح يأتي للوصف المجازي لحاله ما، وليس لتفسير الحالة. ويشير هذا المصطلح في الأساس إلى أن الفروق الصغيرة في الحالة الأولى لنظام متحركديناميكيقد ينتج عنها في المدى البعيد فروقات كبيرة في تصرفات وسلوكيات هذا النظام 
.
وهذا التعبير المجازي يوصف تلك الظواهر ذات الترابطات والتأثيرات المتبادلة والمتواترة التي تنجم عن حدث أول، قد يكون بسيطا في حد ذاته، لكنه يولد سلسلة متتابعة من النتائج والتطورات المتتالية والتي يفوق حجمها بمراحل حدث البداية، وبشكل قد لا يتوقعه أحد، وفى أماكن أبعد ما يكون عن التوقع، وهو ما عبر عنه مفسرو هذه النظرية بشكل تمثيلي يقول ما معناه، أن رفرفة جناح فراشة في الصين قد يتسبب عنه فيضانات وأعاصير ورياح هادرة في أبعد الأماكن في أمريكا أو أوروبا أو أفريقيا
والمثال المشهور والذي يصور فكرة أن سلوك النظام المتحرك يعتمد على فروقات بسيطة في مراحله الأولى هو مثال الكرة. إذ عند وضع كرة ما في أعلى تله ما، يمكن أن تتدحرج في أي اتجاه بناء على فروقات صغيرة في موضعها الأول.
وظف هذا المصطلح المجازي كثير في الكتابات الأدبية, فمثلا حدث في لحظة ما قد يغير حياة شخص باكملها.
ابتكر هذة النظرية إدوارد لورينتز عام 1963.


التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

مولانا تصميم ahmad fathi © 2014

يتم التشغيل بواسطة Blogger.