كلمة الا ربع

كلمة الا ربع
======



سبب التسمية بهذا العنوان اننى مازالت احبو فى مضمار الكتابة
فالكلمة الكاملة للمعانى المراد ايصالها للمتلقى كبيرة ومسئولية ضخمة وهذا الربع وضعته لان هناك دائما فراغات فيما اكتب لاسباب عديدة الكل يعلم تلك الاسباب
ايضا الربع الناقص فى الكلمة لاننى مازالت احتاج الكثير لتطوير اسلوب الكتابة على المستوى الاحترافى حتى ارسى قواعد الثقة الكاملة فيما اكتب عند القارئ وخاصة ان قارئ كلماتى قارئ دولى لان المدونة التى تحمل اسمى القارئ عليها حتى الان يدخل بطريقة شبه عشوائية عن طريق البحث فى محركات البحث مثل جوجل وحتى يدخل مرات اخرى على المدونة لابد ان يجد شئ مختلف سواء على مستوى الموضوعات او التناول او اسلوب الكتابة عن باقى المواقع الموجودة
لذا كان العنوان كلمة الا ربع حتى يكون الربع هامش لى للبحث عن الاجادة على مستوى الكتابة واسلوبها واختيار الموضوعات التى  اقوم بتناولها والتى لابد ان يكون التجريد بها اعلى لان القارئ الدولى لا تهمه الحوادث المحلية مهما علا شانها
لذا اسمحوا لى بهذا العنوان
التجريد هو 
======
إن التجريد هو عملية يتم من خلالها اشتقاق المفاهيم من استخدام وتصنيف المفاهيم الحرفية ("الحقيقية" أو "المادية") أو المبادئ الأولى أو وسائل أخرى. و"التجريد" هو نتاج هذه العملية - التي تعد مفهومًا يعمل كاسم فائق الشكل لجميع المفاهيم التابعة، كما أنها تربط أي مفاهيم متصلة مثل مجموعة أو مجال أو فئة.     
يمكن تشكيل المجردات من خلال تقليل محتوى معلومات مفهوم أو ظاهرة يمكن ملاحظتها، وعادة ما يحدث ذلك من أجل الاحتفاظ بالمعلومات المتصلة بغرض معين فقط. فمثلاً، تجريد كرة القدم المصنوعة من الجلود لتشمل الفكرة الأعم وهي أنها كرة لا يحتفظ إلا بالمعلومات التي تخص السمات والسلوك العام للكرة، ويتجاهل خصائص تلك الكرة المعينة
في المصطلحات الفلسفية، يعد التجريد هو عملية التفكير التي من خلالها تبتعد الأفكار عن الأشياء.
يستخدم التجريد إستراتيجية التبسيط، التي يتم من خلالها ترك التفاصيل التي كانت مادية سابقًا غامضة أو مبهمة أو غير معروفة؛ وبالتالي يتطلب الاتصال الفعال حول الأشياء المجردة تجربة بديهية أو مشتركة بين المتصل ومتلقي الاتصال. وينطبق هذا على جميع الاتصالات الشفهية/المجردة.

المصدر 
====
https://ar.wikipedia.org/wiki/


التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

مولانا تصميم ahmad fathi © 2014

يتم التشغيل بواسطة Blogger.