بعيدا عن السياسة- اراء متنوعة الجزء السادس

بعيدا عن السياسة
----------------------

لا للعنصرية فى ام البلد ده 
زاى مافيه قهوة للملحدين يبقى الطبيعى فى قهوة للمشايخ الازهريين ويقدموا فيها ينسون بالنعناع
وقهوة للسلفين ويقدموا فيها طلبات لا تنفذ ولا مشاريب تقدم لانهم طول النهار والليل يقعدوا يختلفوا هل الشاى ابو فتلة حرام ولا حلال
وقهوة للبيراليين ويقدموا فيها شيشة تفاح والمشروبات من سلنترو
قهوة الاشتراكيين ودول طلباتهم شاى زردة مع بقسماطة
قهوة الغلابة مفيش طلبات مفيش مفيش مفيش
قهوة ولاد الناس المستحمية دول لا يطلبوا القهوجى يبوس ايديهم ورجليهم علشان يشربوا قهوة اسبرسو مع قطائف محشوة بكل شئ حتى لو لحم بشر عادى يعنى 
كده يبقى العدل فى القهاوى ولا بلاش
---------------------------------------------------
مشكلة صناع السيارات فى مصر انهم يتصورا انهم صناع 
بس هم لا صناع ولا بتاع هم وكلاء فقط 
الوكيل يتنيل ياكل عيش وخلاص لان المفاتيح مع الاصيل ابن الاصلاء هناك 
افهموا تصحوا
-------------------------------------------------
هو هيكل لا يشبع ابدا من الاكاذيب التى يقولها من 50 سنة ارحم ابونا بقا وانصرف
--------------------------------------------
حلقة ريهام سعيد من الاخر هى عدة عصافير طارت فى لحظة بس ها تضرب كمان لما يحدث مشاحنات وهمية بينها وبين القنوات الاخرى المتفق عليها من ابوهم
وللاسف حلقة كارثية على كافة المستويات
----------------------------------------
الى من يرى كل شئ فى مصر سئ بل مصر اسوء بلد فى العالم 
فى البداية لك الحق فى تلك الرؤيا من منطلق الحرية والديمقراطية ولكن 
ليس من حقك اطلاقا فرضها علينا انها حقيقة مسلم بها 
دلونى على بلد بها مثل الشيخ الشعراوى ولا الشيخ محمد الغزالى ولا الامام عبد الحليم محمود
دلونى على بلد بها ثقافة مهما اختلفنا حولها مثل الثقافة المصرية 
دلونى على بلد تملك التنوع فى كل شئ سواء ايجابى او سلبى 
دلونى على بلد بها امير الشعراء احمد بك شوقى والرفقاء معه
من الاخر 
لولا اننا نملك مكان عبقرى وشعب لا يوجد مثله فى العالم فى السلبيات والايجابيات لما تكالب عليه كافة اجهزة المخابرات ووكلائهم خلال ثورة يناير لافشالها بكل الطرق والوسائل 
ياسادة عندنا سلبيات طبعا ولكن ان ترى كل شئ سئ يبقى انت شخص عير منصف 
ملحوظو انا لا اتكلم عن الزمن الحالى لكن اتكلم عن مصر فى العموم 

التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

مولانا تصميم ahmad fathi © 2014

يتم التشغيل بواسطة Blogger.