فيلم العاب الجوع The Hunger Games

فيلم العاب الجوع
السنة اللهب 
=======
شَاهَدَتْ فِيلْمَ أَلْعَابِ اَلْجُوعِ ) أَلْسِنَةَ اَللَّهَبِ ) بُطُولَةَ جِينِيفَرْ لُورَنْسْ جُوشْ هُوتْشِرْسِنْ لِيَامْ هِيمْسُورَثْ وُودِي هَارْلِسُونْ إِلِيزَابِيثْ بَانِكْسْ لِينِي كَرَافِيتَزْ سِتَانْلِي تُوكْسِينْ دُونَالْدْ سُوثَرْلَانْدْ اَلْكَاتِبِ جَارِي رُوسَ سُوزَانْ كُولِنْزْ بِيلِي رَأْيٌ مَأْخُوذٌ عَنْ مُبَارَيَاتِ اَلْجُوعِ لِسُوزَانْ كُولِنْزْ اَلْمُخْرِجُ جَارِي رُوسَ اَلْمُوسِيقَى جِيمْسْ نِيُوتُنْ هِوَارْدْ اَلْفِيلْمِ نَوْع مِنْ اَلْخَيَالِ اَلْعِلْمِيِّ عَنْ دَوْلَةِ مَا حَدَثَ بِهَا أَنَّ اَلشَّعْبَ ثَارَ ( حَرْبٌ شَنِيعَةٌ ) تِلْكَ تَسْمِيَةُ اَلْحُكُومَةِ لِلثَّوْرَةِ عَلَى اَلْحُكُومَةِ اَلْمَرْكَزِيَّةِ ( اَلَّتِي أَطْعَمَتْهُمْ وَأَحَبَّتْهُمْ وَحَمَتْهُمْ ) وَبَعْد أَنْ قَامَتْ اَلْحُكُومَةُ بِالسَّيْطَرَةِ عَلَى اَلْأُمُورِ تَمَامًا حَيْثُ حَلُّ اَلسَّلَامِ ( مِنْ وُجْهَةِ نَظَرِ اَلْحُكُومَةِ ) بَعْد هَزِيمَةِ اَلْخَوَنَةِ ( اَلثُّوَّارُ ) قَرَّرَتْ اَلْحُكُومَةُ أَنَّ تِلْكَ اَلْخِيَانَةِ ( اَلثَّوْرَةُ ) لَنْ تَتَكَرَّرَ فَجُعِلَتْ كُلُّ

شَاهَدَتْ فِيلْمَ أَلْعَابِ اَلْجُوعِ ) أَلْسِنَةَ اَللَّهَبِ ) بُطُولَةَ جِينِيفَرْ لُورَنْسْ جُوشْ هُوتْشِرْسِنْ لِيَامْ هِيمْسُورَثْ وُودِي هَارْلِسُونْ إِلِيزَابِيثْ بَانِكْسْ لِينِي كَرَافِيتَزْ سِتَانْلِي تُوكْسِينْ دُونَالْدْ سُوثَرْلَانْدْ اَلْكَاتِبِ جَارِي رُوسَ سُوزَانْ كُولِنْزْ بِيلِي رَأْيٌ مَأْخُوذٌ عَنْ مُبَارَيَاتِ اَلْجُوعِ لِسُوزَانْ كُولِنْزْ اَلْمُخْرِجُ جَارِي رُوسَ اَلْمُوسِيقَى جِيمْسْ نِيُوتُنْ هِوَارْدْ اَلْفِيلْمِ نَوْع مِنْ اَلْخَيَالِ اَلْعِلْمِيِّ عَنْ دَوْلَةِ مَا حَدَثَ بِهَا أَنَّ اَلشَّعْبَ ثَارَ ( حَرْبٌ شَنِيعَةٌ ) تِلْكَ تَسْمِيَةُ اَلْحُكُومَةِ لِلثَّوْرَةِ عَلَى اَلْحُكُومَةِ اَلْمَرْكَزِيَّةِ ( اَلَّتِي أَطْعَمَتْهُمْ وَأَحَبَّتْهُمْ وَحَمَتْهُمْ ) وَبَعْد أَنْ قَامَتْ اَلْحُكُومَةُ بِالسَّيْطَرَةِ عَلَى اَلْأُمُورِ تَمَامًا حَيْثُ حَلُّ اَلسَّلَامِ ( مِنْ وُجْهَةِ نَظَرِ اَلْحُكُومَة مُقَاطَعَةٍ مِنْ اَلْأُنْثَى عَشَرَ مُقَاطَعَةَ تَقَدُّمِ فَتًى وَفَتَاةٍ مِنْ أَبْنَائِهَا لِيَتَقَاتَلُوا حَتَّى اَلْمَوْتِ لِيَفُوزَ وَاحِد فَقَطْ فِي صُورَةٍ اِحْتِفَالِيَّةٍ لِلِاحْتِفَالِ بِالشَّرَفِ وَالشَّجَاعَةِ وَالتَّضْحِيَةِ ( ضِدَّهُ نَصُّ كَلَامِ اَلْحُكُومَةِ ) وَالْفَائِزِ سَيُعْطَى عِدَّةَ أَشْيَاءَ لِيَتَذَكَّرَ اَلْكُلُّ مَدًى كَرَّمَ وَسَمَاحَةِ اَلْحُكُومَةِ مَعَ اَلشَّعْبِ حَتَّى يَتَذَكَّرَ اَلْكُلُّ اَلْمَاضِي وَحِمَايَةٌ لِلْمُسْتَقْبَلِ اَلتَّنْفِيذِ جَاءَ تَنْفِيذُ مِثْلٍ لَوْحَةٍ تَشْكِيلِيَّةٍ وَكَانَ بِهَا أَجْزَاءٌ مِنْهَا اَلسِّيرَالِىْ وَمِنْهَا اَلْبِرُوفِيلْ وَمِنْهَا اَلْبرُوتِرِيَّة حَيْثُ عَمَدَ صُنَّاعُ اَلْفِيلْمِ لِجَعْلِ اَلْجُمْهُورِ اَلْمَشَاهِدَ لِلْقِتَالِ ( مُبَارَيَاتُ اَلْجُوعِ ) أَقْرَبُ إِلَى اَلشَّخْصِيَّاتِ اَلْكَرْتُونِيَّةِ فِي اَلْأَفْلَامِ سَوَاءٌ عَلَى مُسْتَوَى اَلْمَلَابِسِ وَالْمَكْيَاجِ وَالْأَدَاءِ اَلْحَرَكِيِّ وَالصَّوْتِيِّ ( اَلسِّيرْيَالِيَّةَ ) اَلرَّئِيسَ كَانَ اَلْأَدَاءُ اَلْحَرَكِيُّ وَالصَّوْتِيُّ وَالْمِلَايِسْ أَقْرَبَ لِلْحَكِيمِ أَوْ اَلْأَبِ لِلْكُلِّ فَهُوَ اَلْمُسَيْطِرُ عَلَى كَافَّةِ اَلْأُمُورِ وَالْأَحْدَاثِ وَكَأَنَّهُ ( اَلْإِلَهُ ) فَكَانَ ( اَلْبرُوتِرِيَّة ) اَلشَّعْبُ أَوْ اَلْمُقَاطَعَاتِ مِنْطَقَةَ اَلْفَقْرِ اَلْمُدْقِعِ فَقَرَّبَ مِنْهُمْ بِقَدْرِ مَا لَمْ يَدْخُلْ إِلَى اَلتَّفَاصِيلِ وَلَمْ يَبْعُدْ حَتَّى يَكُونَ أَقْرَبَ إِلَى اَلظِّلَالِ ( اَلْبِرُوفِيلْ ) وَلَكِنْ بَعْدَ اِخْتِيَارِ اَلْمُقَاتِلِينَ وَالذَّهَابُ إِلَى سَاحَةِ اَلْقِتَالِ نَجِدُ أَنَّ صُنَّاعَ اَلْفِيلْمِ اِتَّفَقُوا أَنْ يَكُونَ كُلُّ شَيْءٍ حَدَاثِيٍّ وَرُبَّمَا مَا بَعْدَ اَلْحَدَاثَةِ وَتُظْهِرُ بِشِدَّةِ فِي قَاعَةِ اَلتَّحَكُّمِ فِي سَاحَةٍ اَلْفَتَّالْ عَنْ طَرِيقٍ أَحْدَثَ اَلتِّقْنِيَّاتِ لِلْحَاسِبِ اَلْآلِيِّ وَبِطَرِيقَةٍ اِحْتِرَافِيَّةٍ جِدًّا عَلَى مُسْتَوَى اَلْفِكْرَةِ تَصْنِيفَ اَلْفِيلْمِ كَفِيلْمِ خَيَالٍ عِلْمِيٍّ اِحْتِيَالٍ لِلْخُرُوجِ بِهِ لِلنُّورِ وَلِلْجُمْهُورِ حَيْثُ إِنَّ اَلْفِكْرَةَ بِبَسَاطَةِ أَنَّ اَلْحُكُومَاتِ اَلْمَرْكَزِيَّةَ هِيَ اَلْقَاهِرَةُ لِلْإِنْسَانِ اَلْمُتَطَلِّعِ لِلتَّرَقِّي وَالصُّعُودِ اَلِاجْتِمَاعِيِّ حَيْثُ ذَلِكَ مَمْنُوعٌ عَلَى اَلْعَامَّةِ وَلَكِنَّ اَلتَّرَقِّيَ فَقَطْ لِلنُّخْبَةِ اَلْمُخْتَارَةِ مِنْ خِلَالِ اَلْحُكُومَةِ اَلْمَرْكَزِيَّةِ حَيْثُ إِنَّ مُوَاصَفَاتِ اَلنُّخْبَةِ مُوَاصَفَاتٍ خَاصَّةً أَهَمُّهَا هِيَ تَبَادُلُ اَلْمَصَالِحِ وَالْمَنْفَعَةِ بَيْنَهُمَا دُونَ اَلتَّقْيِيدِ بِأَيِّ أَخْلَاقِيَّاتٍ وَقِيَمٍ وَمَثَّلَ عُلْيَا اَلْأَهَمِّ فَقَطْ قَانُونَ اَلْمَنْفَعَةِ وَإِشْبَاعِ اَللَّذَّاتِ وَالْهَدَفِ عَمَّ اَلسَّيْطَرَةِ عَلَى اَلشَّعْبِ وَخُو مِنْ وُجْهَةِ نَظَرِهِمْ رُعَاع وَقَاصِرِينَ وَهْم فَقَطْ مُجَرَّدٌ خَدَّامْ لِلْآَسْيَادْ ( اَلْحُكُومَةُ وَالنُّخْبَةِ ) وَمُسْتَهْلِكِينَ أَيْ أَنَّهُمْ مُجَرَّدُ أَرْقَامِ بَعْد نَزْعِ اَلْإِنْسَانِيَّةِ مِنْهُمْ عَلَى مُسْتَوَى صِنَاعَةِ اَلْفِيلْمِ أَكَاد أَقُولُ إِنَّهُ أَعْظَمَ فِيلْمٌ عَلَى مُسْتَوَى اِقْتِنَاعِ كُلِّ صُنَّاعِ اَلْفِيلْمِ بِالْفِكْرَةِ وَالتَّحَمُّسِ لِإِخْرَاجِهَا كَمَا يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ لِلْجُمْهُورِ لِذَا نَجِدُ كُلٌّ مِنْ اَلْإِخْرَاجِ اَلْبَاهِرِ اَلْمُتَفَانِي فِي خِدْمَةِ اَلْفِكْرَةِ دُونَ تَقَعُّرِ وَالتَّصْوِيرِ اَلْأَكْثَرِ مِنْ رَائِعٍ خَاصَّةً فِي اِقْتِنَاصِ مَشَاعِرَ جِينْفَرْ اَلدَّاخِلِيَّةِ وَاَلَّتِي تُعَبِّرُ عَنْهَا بِخَلَجَاتِ اَلْوَجْهِ وَالْمَاكِييرْ ( اَلْجُنْدِيُّ اَلْمَجْهُولُ ) قِي اَلْفِيلْمَ حَيْثُ كَانَ رَسْمُ اَلشَّخْصِيَّاتِ مِنْ أَرْوَعَ مَا يُكَوِّنُ وَخَاصَّةُ اَلسِّيرَالِىْ مِنْهَا . وَالدِّيكُورُ أَيْضًا لَانَ اَلْفِيلْمُ بِهَا مَشَاهِدُ حَرَكَةٌ كَثِيرَةٌ كُلَّ مَا سَبَقَ تَمَّ تَغْلِيفُهُ بِمُوسِيقَى وَهِيَ تَعْتَبِرُ بَطَلَةً مِنْ أَبْطَالِ اَلْفِيلْمِ اَلرَّئِيسِيَّةِ لِتَعْمِيقِ كُلِّ أَفْكَارِ اَلْفِيلْمِ حَيْثُ حَدَثَ مَا يُسَمَّى إِنْكَارُ اَلذَّاتِ مِنْ كُلِّ صُنَّاعِ اَلْفِيلْمِ لِخِدْمَةِ اَلْفِكْرَةِ اَلْبَاهِرَةِ اَلْعَبْقَرِيَّةِ اَلتَّمْثِيلُ اَلْبَطَلَةَ جِينِيفَرْ لُورَنْسْ أَقَلَّ مَا يُقَالُ عَنْهَا إِنَّهَا نَسِيتُ أَنَّهَا لُورَنْسْ وَأَصْبَحَتْ كَتَانِيسْ اَيفَرْدِينْ مِنْ لَحْظَةِ لَبْسِ مَلَابِسَ اَلشَّخْصِيَّةِ وَعِنْدَمَا تَدُورُ اَلْكَامِيرَا حَيْثُ اَلْمُعَايَشَةُ وَالْإِحْسَاسُ اَلْإِنْسَانِيُّ غَيْرَ اَلْعَادِيِّ لِأَنَّنَا نَرَى كَتَانِيسْ اَلْبِنْتُ اَلْخَارِجَةُ مِنْ اَلشَّعْبِ اَلْمَطْحُونِ اَلْمَقْهُورِ اَلَّتِي تَتَحَدَّى اَلسُّلْطَةُ مِنْ خِلَالِ تَصَرُّفَاتٍ عَفْوِيَّةٍ كُلَّهَا نَابِعَةٌ مِنْ إِحْسَاسِهَا أَنَّهَا إِنْسَانَةُ وَفَقَطْ لِذَا نَجِدُ جِينْفَرْ لَا تُمَثِّلُ إِطْلَاقًا وَلَكِنْ كَانَتْ اَلشَّخْصِيَّةُ مُتَلَبِّسَةً عَلَيْهَا تَمَامًا وَمُسَيْطِرَةٌ عَلَيْهَا وَتَمَاهَتْ مَعَ اَلشَّخْصِيَّةِ تَمَامًا وَيُظْهِرُ ذَلِكَ فِي اَلتَّنَازُلِ عَنْ اَلْأُنُوثَةِ اَلطَّاغِيَةُ لَهَا وَابْضَا اَلتَّنَازُلِ عَنْ أَيِّ مَلَابِسَ أَوْ مَكْيَاجٍ يُظْهِرُ تِلْكَ اَلْأُنُوثَةِ وَأَيْضًا أَفْعَالُهَا أَوْ رُدُودِ أَفْعَالِهَا وَأَكَادَ أَقُولُ إِنَّهُ مِنْ اَلْمَرَّاتِ اَلنَّادِرَةِ آلَتْ تَرَى فِيهَا تَمْثِيلٌ حَقِيقِيٌّ مِنْ مُمَثِّلَةٍ عَالَمِيَّةٍ صَحِيحَ خِىْ صَغِيرَةً فِي اَلسِّنِّ وَلَكِنْ فَأُمَّة تَمْثِيلِيَّةٌ جَبَّارَةٌ مِنْ حَيْثُ اَلْاَدَاؤْ اَلْعَفْوِيَّ دُونَ اِصْطِنَاعِ زَذْلَمْ أَنَّهَا تَعَرَّفَ ضَبْطُ أَوْتَارِ اَلْآلَةِ اَلَّتِي تَعْزِفُ عَلَيْهَا ( نَفْسِيَّةً اَلْمُمَثِّلِ ) عَلَى نَغْمَةِ اَلشَّخْصِيَّةِ لِتَخْرُجَ اَللَّحْنَ اَلْمُرَادَ إِيصَالُهُ لِلْجُمْهُورِ وَاَلَّذِي بَذَلَ اَلْمُؤَلِّفُ وَالْمُخْرِجُ مَجْهُودَاتٍ غَيْرَ عَادِيَّةٍ لِتَأْلِيفِهِ شُكْرًا بِصُنَّاعِ اَلْفِيلْمِ اَلرَّائِعِ جِدًّا فِيلْم يَسْتَحِقُّ اَلِاقْتِنَاءُ وَلَيْسَ اَلْمُشَاهَدَةَ فَقَطْ مَلْحُوظَةً مُهِمَّةً جِدًّا اَلْفِيلْمُ إِنْتَاجَ 2012 يَسْتَنِد إِلَى اَلرِّوَايَةِ اَلْأُولَى مِنْ سِلْسِلَةِ مُبَارَيَاتِ اَلْجُوعِ لِلْكَاتِبَةِ سُوزَانْ كُولِنْزْ . وَلَكِنْ إِذَا رَكَّزَتْ جِدًّا مَعَ فِكْرَةِ اَلْفِيلْمِ وَتَارِيخِ إِنْتَاجِهِ نَجِدُهُ أَنَّهُ مَعْبَرُ جِدًّا عَنْ اَلْحَالَةِ اَلْمِصْرِيَّةِ حَيْثُ تَحَالُفُ اَلْحُكُومَةِ وَالنُّخْبَةِ ضِدّ اَلْإِنْسَانِ ضِدَّ اَلشَّعْبِ مِنْ أَجْلِ أَنْ تَعِيشَ اَلْحُكُومَةُ وَالنُّخْبَةِ فِي رَغَدِ اَلْعَيْشِ وَإِشْبَاعِ اَلْمَلَذَّاتِ اَلْحِسِّيَّةِ وَعَلَى حِسَابِ اَلشَّعْبِ اَلَّذِي ثَارَ

التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

مولانا تصميم ahmad fathi © 2014

يتم التشغيل بواسطة Blogger.