اسلام البحيرى بين الارهاب والسفالة

اسلام البحيرى 
بين الارهاب والسفالة 
==========


تابع الكثير منا أحاديث الضلال المبين من المدعو إسلام البحيري وتجاوزاته مع الأئمة الأربعة والإمام البخاري
 الأهداف والنتائج المرجوة من سفالة هذا الكائن وباقي الطابور المدعى ظلما وبهتانا التنوير وتجديد الخطاب بتشر تلك الضلالات والسفالات
أولى تلك الأهداف
هو إثارة جموع الشعب غيرة منه على الدين المستباح على أيدي تلك الفئة الضالة والذي يسب فيه  الأئمة الفقهاء فيخرج الشعب بأعداد غفيرة ثم يندس المواطنوان الشرفاء وتحدث أما حوادث طائفية أو احداث ارهابية (من وجهة نظر النخبة السياسية والاعلامية )
وهنا تحدث الملطمة فى الاعلام ويخدث التعامل فى سويداء القلب بالقتل والسحل والحرق
ثانى الاهداف
ولايقل خطورة عن الهدف الاول وهو زعزعة اليقين داخل الناس بما هو دينى وترسيخ العلمنة وتجليات الحداثة وهى فهم الواقع المعاش عن طريق العقل والتكنولوجيا الحديثة فقط دون ادنى مرجعية دينية
النتائج
اننا اذا نظرنا الى المشهد من اعلى نجد انها الادوات الموزعة على الكل ( الاعلام يكل وسائله ) هذا يخلخل الدين فى اهم الاركان ( اسلام البحيرى وابراهيم عيسى ) وهذا يرسخ فكرة القتل للمخالفين ( الكردوسى ) وهذا يمجد فى النخبة السياسية لدرجة انه يصبحوا الهة (اكرم السعدنى) وهذا يسب الشعب كله انه رائحته وحشة لانه شعب وسخ ( تامر امين )
وذلك لسحق اى فكرة انسانية على الاطلاق
ان المعركة ضد ماهو انسانى وضد الثوابت سواء دينية او شعور وطنى حر
لذا لابد من التصدى لكل محاولات الهدم التى تتم على قدم وساق حتى يتسنى للنخبة الفاسدة والمفسدة ان تتسيد اكثر واكثر على مقدرات الشعب وهو ما كان تم نسفه فى ثورة يناير العظيمة ولكن تم الرجوع عنه وبشراسة وفجور غير عادى

اللهم انى ابراء من كل ماقاله هذا الكائن والطابور كله

التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

مولانا تصميم ahmad fathi © 2014

يتم التشغيل بواسطة Blogger.